الخميس، 12 ديسمبر 2013

في ذكرى ميلاد أخي الصغير

                                                                    
أخي الصغير

ديسمبر يحتضن ميلادك ففي 13 ديسمبر فرحنا و ولدت حكايه سعادتنا..

 فكان ديسمبر يشمل عيد ميلادك و7 ديسمبر عيد ميلاد الصغير محمد

 كنتما الوحيدين اجمل مافي ديسمبر وسبحان الله اختار الله ان تسبقونا للدار الآخرة

ليبقى شهر ديسمبر يحمل ذكرى حبنا لكما عن نفسي احبكما بالقدر الذي اسعدتمونا به  



هذا رابع عيد ميلاد لك بإذن الله وانت في جنة الفردوس وخامس عيد ميلاد لمحمد الصغير ..

الله يرحمك ياعبدالحميد وربنا يجعل محمد الصغير فرط لوالديه 

"الفاتحة" لروحه ولارواح موتى المسلمين




الأحد، 1 ديسمبر 2013

الله يرحمك


الله يرحمك يا عبادي ويغفر لك ويجعل نزلك الفردوس الاعلى 

يـــــــــــــا رب




" ﻳﺎﺭﺏ ﺃﻳﻨَﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬُﺪﻯ ﺇﺟﻌَﻠﻪ ﻃَﺮﻳﻘﻨﺎ..
 ﻭﺃﻳﻨَﻤَﺎ ﻛَﺎﻥ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﺇﺟﻌَﻠﻪ ﺭَﻓِﻴﻘﻨَﺎ..
 ﻭﺃﻳﻨَﻤﺎ ﻛَﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴَﻌﺎﺩَة ﺇﺟﻌَﻠﻬﺎ ﻓِﻲ ﻗُﻠﻮﺑﻨﺎ 

وإجعل الجنة هي دارنا وقرارنا"

السبت، 29 سبتمبر 2012

" وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ "





" وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ "



نبينا نبي الرحمة



اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها ، وعافية الأبدان 

وشفائها ، ونور الأبصار وضيائها وقوت الأرواح وغذائها وعلى آله 

وصحبه وسلم ، في كل لمحة ونفس وعدد ما وسعه علم الله .







كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله, طيَّب الله خلوته في القبر




كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله, طيَّب الله خلوته في القبر.*

-
كان مسلمة بن عبدالملك على رأس جيش للمسلمين يحاصرون قلعة عظيمة للروم ، ولكن القلعة استعصت على جيش المسلمين لارتفاع أسوارها ولإغلاق جميع المنافذ إليها ، الأمر الذي رجح كفة جنود الروم فأخذوا يقذفون جيش المسلمين من أعلاها ، فازداد تعب وانهاك جنود المسلمين .
وفي الليل قام أحد جنود المسلمين بفكرة مستحيلة ، إذ أنه استخفى بمفرده إلى أن وصل باب القلعة وظل ينقب فيه وينقب حتى استطاع أن يُحدث به نقباً ثم رجع دون أن يُخبر أحداً ، وعند الغد تأهب المسلمون للقتال كعادتهم ، فدخل هذا البطل من النقب وقام بفتح الباب فتدافع المسلمون وتسلقوا أسوار القلعة وما هي إلا لحظات حتى سمع الروم أصوات تكبيرات المسلمين على أسوار قلعتهم وداخل ساحتها فتحقق لهم النصر .
وبعد المعركة جمع القائد مسلمة بن عبدالملك الجيش ، ونادى بأعلى صوته : مَن أحدث النقب في باب القلعة فاليخرج لنُكافئه ..
فلم يخرج أحد .. !
فعاد وقالها مرة أخرى ، من أحدث النقب فاليخرج ..
فلم يخرج أحد .. !
ثم وقف من الغد وأعاد ما قاله بالأمس ..
فلم يخرج أحد .. !
وفي اليوم الثالث ، وقف وقال : أقسمتُ على من أحدث النقب أن يأتيني أي وقت يشاء من ليل أو نهار .
وعند حلول الليل والقائد يجلس في خيمته ، دخل عليه رجلٌ ملثم ، فقال مسلمة : هل أنت صاحب النقب ؟
فقال الرجل : إنَّ صاحب النقب يريد أن يبر قسم أميره ولكن لديه ثلاثة شروط حتى يلبيَ الطلب .
فقال مسلمة : وماهي ؟
قال الرجل : أنْ لا تسأل عن اسمه ، ولا أن يكشف عن وجهه ، ولا أن تأمر له بعطاء .
فقال مسلمة : له ماطلب .
عندها قال الرجل : أنا صاحب النقب ، ثم عاد أدراجه ة واختفى بين خيام الجيش ! 
انْ لم يكن للهِ فعلك خالصاً .. فكلُّ بناءٍ قد بنيْتَ خرابُ
فكان مسلمة بعد ذلك يقول في سجوده : اللهم احشرني مع صاحب النقب ، اللهم احشرني مع صاحب النقب 
اجعلوا بينكم وبين الله سرائر تنفعكم يوم تبلى السرائر
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم




اللهم يا مسهل الشديد


اللهم يا مسهل الشديد، ويا ملين الحديد، ويا منجز الوعيد، ويا من هو كل يوم في أمر جديد أخرجنا من حلق الضيق إلى أوسع الطريق، بك ندفع ما نطيق و ما لا نطيق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.